بعد اما الح عليها تاخد العصير و بالفعل اخدت منو و قفل الباب براحه ووقرب منها بشويش و هى بين الحلم وواليقظه راحت ف النوم و محمد بيقرب منها و جسمو بينزل عرق غزيل و هو مش عارف ليه قرب و لسه بيحصل و تحصل مفجأه
اسراء منمتش و المنوم مش قصر فيها و ده مش غلط من محمد ولا غلط من الدكتور الى ادى محمد المنوم عشان ينيم اسراء لا ، ده من الجن الى دخل و خلي مفعول المنوم يدوب واكن لم يكن ،
اسراء تفتح عنيها و تبص لمحمد اوى و تبص للجن بتاعها الى واقف وره محمد بس محمد ميعرفش و تقولو
– ايه الى بيحصل انت مقرب منى كده ليه ي محمد انت كنت ناوى ع ايه
يرد محمد.
– ايه ي اسراء مش ناوى ع حاجه انا مره واحده بكلمك لقيتك نمتى قربت منك عشان اشوف فيكى ايه
– طيب انت مالك عرقان اووى كده ليه ، و ايه الى قفل الباب كده
_ مش عرقان ي بنتى مالك ، الباب اتقفل لواحده
يقوم محمد و يفتح الباب و يرجع و يقعد ع الكرسى و جسمو كلو بيترعش و مش مصدق ان اسراء صاحيه ، بعد اما هدى قرب منها بس بمسافه مش قريبه اوى
_ ها ي اسراء هنعمل ايه
– هنعمل ايه ف ايه ي محمد ، انت مش قولت انزل الى ف بطنى و هتصلح غلتطك و هتيجى و هنتجوز من غير فضيحه
و هنا يسمع الكلام الجنى و يخرج من المرايه و يحجب النظر عن محمد و السمع و يقولها بتقولى ايه ي اسراء انتى عيزاه يصلح غلتطو احنا بينا اتفاق انتى ليا بس و لو فكرتى ف حد غيرى انا ممكن اخدك و محدش يعرف ليكى مكان انزل بيكى سابع ارض
ترد اسراء لا انت فهمت غلط انا بشوف ردو هيقول ايه
يرجع النظر و السمع لمحمد من تانى و يستغرب نفسو اوى و الى حصل و يرد
_ طبعا ي اسراء بس ده مش دلوقت انا هصلح غلتطى اكيد و هاجى لبابا و اطلبك منو بس انتى عارفه احنا لسه صغيرين و ولا اهلى ولا اهلك هيوافقو ف الموضوع عايز صبر
– صبر تضحك عليا و تنام معايا و احمل منك و تودينى لدكتور و يعمل معايا نفس الى انت عملتو عشان يعملى العمليه و انتحر مرتين و اهلى و جاى تقولى صبر
اقولك ي محمد انا الى مش عيزاك اطلع بره
_ ايه الى بتقوليه ده ي اسراء انتى فاكره انك بتخوفينى يعنى و اطلع بره و بعدها تروحى تقولى لاهلك الى حصل بيناا لا ي ماما اصحى انا مش بتهدد و انتى الى هتيجى زاحفه ليا و تترجينى انتى و اهلك الى مش هيرضو الفضيحه و انا اصلا مفيش دليل انى قربت منك اصلا ولا عملت فيكى حاجه انتى ي ماما مش هتعرفى تقولى حاجه ولا تعملى حاجه لان ابوكى هيقتلك و لو فكرتى ف انتى الى
هتتفضحى و لو جم قالو حاجه ليا هقولهم تعالو اعملو تحليل و نشوف انا ولا مش انا ، انتى ناسيه الدكتور والى عملو ولا ايه ده عمل بعد منا عملت معاكى ههههه يعنى هو الى هيظهر و انتى عمرك م هتقولى انك نمتى مع اتنين فوقى ها و تسمعى كلامى و الى اقولك عليه تعمليه بالحرف والا انا الى هفضحك و هقول ع علامات ف جسمك لاصحابى و يوصلو لابوكى الكلام و حلينا بقا لحد م تسبتى حاجه ي فالحه .
اسراء باصه ليه ف استحقار و تقولو
– انت اوسخ انسان قابلتو ف حياتى انت مستحمل نفسك اذاى كده ،
بعدها ضحكه بسخريه من محمد ليها
و تروح اسراء تفجأ محمد بضحكه ثقه و تقولو
– عمتا متخفش انا هعمل الى انت عايزه حاضر و مش هقول حاجه لحد انا مش هفضح نفسى طبعا
_ جدعه ي اسراء قومى اهو ده الكلام قومى بقا و انا قايل لامك و امى انى هقعد معاكى شويه عشان نتكلم هروح اقفل الباب عشان انتى وحشانى اووى
_ لا ي محمد انا لسه تعبانه و جرحى ملمش
– ملمش ايه ي اسراء انتى داخله ع شهر انتى مش هتسمعى الكلام تانى انا لسه قايل ايه
– يا محمد متكسفنيش بقا بقولك تعبااانه تعباانه بقا افهم انت
_ ااااه ماشى ي اسراء فهمت خلاص ، طيب امتا
– هبقى اعرفك ي حبيبي
_ تمام ماشى انا هخرج و اقولم لامك انك تعبانه و مش عارفه تتكلمى معايا
خرج محمد و بمجرد م لف ضهرو لاسراء تحول الابتسامه بتاعتها لغل و انتقام و تروح تفه عليه و هو ماشى ، خرج و الباب اتقفل لواحده و يخرج الجن من المرايه بتاعتها و اول كلمه تقولو انت كنت فين الايام الى فاتت دى كلها
يرد عليها
_ كنت جانبك بس انتى محستيش بيا لغرض معين
و يحكى الجن لاسراء ع الى محمد حاطو ف العصير و الى كان ناوى يعملو معاها و يسالها انا جاهز انفز طلبك و تنتقمى منو
ترد اسرااء
_ لالالالا سيب محمد ده للاخر انا عايزه الدكتور الاول عايزه اعمل فيه حجات متعملتش قبل كده
_ ماشى ي اسراء موافق تحبى اجيبو دلوقت هنا
– لالا انا الى لازم اروح لحد عندو بس هنروح بكره
تقنع مامتها و باباها انها تنزل بكره لوحدها و كل اما يجى حد يتكلم معاها منهم ف الى حصل و هى بتعمل كده ليه ووحاولت الانتحار ليه تزعق و تمثل انها تعبانه و هتموت نفسها تانى لو حد كلمها و هم لا حول لهم ولا قوى غير انهم يسمعو الكلام عشان خايفين ع بنتهم
تنزل اسراء تانى يوم باحسن لبس عندها و تحط احسن ميك اب و تروح للدكتور ، وصلت اسراء و كانت فائقه الجمال و دخلت للدكتور نظر ليها بزهول و مش مصدق انها جايه لحد عندو برجليها
الدكتوور لاسرااء
_ ماشاء الله ع الجمال ايه ده هو فيه كده خير ايه الى جابك هو انا عجبتك ولا ايه هاهاهاها
ترد اسرااء
طبعا يا دكتور هو انت فيه زيك
تقعد اسراء و الدكتور يقعد قدامها و هى باصه ليه بابتسامه جميله و تدريجيا تختفى الابتسااامه واحده تلو الاخرى و تتحول من ابتساامه لنظره و تعبير وجهها الى ما لم استطيع ان اوصله لكم ف قصتى
و اذ بالجنى يظهر هو الاخر خلف الدكتوور
و يأتى تدريجيا من الخلف الا الامام
و تقول اسرااء ،،،،،،،،،،،،،،
بعد اما وصلت بجمالها و دخلت ليه جوه و اتخدع ف جمالها اصلو دكتور خرفان كل همو فلوس و شهوته، و مش همو بنات الناس ولا حرام ولا حلال لا و بيساوم البنات ع شرفهم ميعرفش ان ربك مش بيسيب ربك بالمرصاد ، يضرب الظالمين بالظالمين و كلو بعدلو
دخلت و قعدت ووهو فاكر زى م فاكر ، اختفت الابتسامه منها زى مقولت لدرقه غل ما استطيع وصفها ف كلاماتى ، و الجن ف ضهر الدكتور الفاسد ، بخطوات بقا من ضهرو لامامو و ف صوره انسان ،
الدكتور اختفت الابتسامه وراها الشهوه و بصوت تخين ،
– انت مين و دخلت هنا اذاى
ردت اسراء
_ لا يا دكتور ده موضوع طويل بس مش ده وقتو دلوقت فيه حسابات لازم تخلص دلوقت ، فاكر اول يوم شوفتك فيه قولت ايه فاكر ، انا فاكراها بالحرف ( ايه يا عثل هى اول مره ولا ايه ، طيب م نخليها مره كماان )
ايه يا دكتور نسيت ولا مكنتش عجباك ولا ايه
فين ابتسمتك فين كلامك ، فين نفسك الى كان زى العفن ، فين كل ده
و لسه بيتحرك الدكتور من مكانو و بيقول
انتى فاكره ي شاطره انتى و الى ومعاكى ده هتعرفى تعملى ايه دلوقت انتى مش عارفه انا مين ، اصل هو لسه ميعرفش ان الى معاها ده شكل انسان بس هو مش انسان ، ميعرفش الى هيحصلو و لسه بيتحرك ع المكتب يرن الجرس للممرضه الى بره ، اصلا برضو ميعرفش انو جنى و وهو داخل حجب النظر عن الممرضه عشان متشوفش اسراء ووهى داخله ، و فجأه الجن اتحول لشكلو الحقيقى للدكتور و هنا الدكتور كان ف زهول من المنظر و الرهبه ، و جسمو اتشل تماما عن الحركه الا نظرو و سمعو ،
قالت اسراء
_ انا هخليك تندم ع اليوم الى اتولدت فيه و اليوم الى شفتنى فيه هنا ، مش ده السرير الى عملت معايا فيه ، هيكون نفس المكان الى هنتقم منك و اريح الناس من شرك فيه
باصت اسراء للجن و قالت يوديه ع السرسر
و هو ف مكانو من غير حركه الدكتور اتنقل ع السرير و طلبت ينفتح رجليه عن بعضها مثل الوضع الى هى كانت فيه و قد تم بالفعل ، قامت اسراء طلبت من الجن ينده ع الممرضه بصوت الدكتور و يطلب منها من ورا الباب انها تقفل العياده ووتمشى عشان جاى ناس ف قمه الاهميه ف تمشى هى من غير م تدخل عليهم ، و تم بالفعل و نفذ الجن طلب اسراء
و الدكتور مثل الطفل مش عارف يعمل حاجه ولا يتحرك ، قربت منو اسراء و نظرت ليه نظره و ماسكه المشرط لدرجه الدكتور جسمو ساب و قاضى حاجته ف مكانو
شالت البالطو ووالبنطال و ابتدت تقطع ما بين رجليه بكل وحشيه و اتنزعت منها كل معالم الانوثه ، اكتملت من انتزاع ما قد بدأت به ثم انتزعت اظافر رجليه ، ثم قطعت صوابع رجليه ، ثم انتقلت ع جلد جسمو و شوهت ما تبقى منه سليم
ولاكن نسيت حاجه ، ان الدكتور بيطلع ف الروح خلاص ، نظرت للجنى قالت متخلهوش يموت ،
رد الجن
– مش بايدى ي اسراء دى مش بأيدى
بصت للدكتور بخوف و قالت انت الى وصلتنى لكده لما اتفقت انت و محمد علياا
لفت اسراء للجن متخلهوش يموت متخلهوش يموت
رد الجنى
استنى ي اسراء ، انتى خلصتى كده اخدتى حقك منو ، قالت اه خلصت ، راح مرجعها لورا و طلع ماده سوداء و حاطها ف اذن الدكنور ثم عيناه ،ثم اطرافو ، ثم باقى الجسم ،ثم جمع ما تم قاطعو من اسراء و جمعو ع الدكتور ثم اخرج ڜئ ما من فمه و القاه عليه
و توجه هو و اسراء نحو الخارج و هى لم تنطق كلمه واحده و اذ بالغرفه تشتعمل بنار رهيبه لعدم معرفه سبب الوفاه و كأنها ماس كهربى
و ذهبت اسراء مع الجنى و روحت البيت ، بعد اما ارتاحت ظهر الجن ووقال ها ي اسراء نفذت طلبك و كل طلب ليه طلب قصادو زى م اتفقنا و طلبى الجااى انك تيجى معااياا…
بعد اما وصلت بجمالها و دخلت ليه جوه و اتخدع ف جمالها اصلو دكتور خرفان كل همو فلوس و شهوته، و مش همو بنات الناس ولا حرام ولا حلال لا و بيساوم البنات ع شرفهم ميعرفش ان ربك مش بيسيب ربك بالمرصاد ، يضرب الظالمين بالظالمين و كلو بعدلو
دخلت و قعدت ووهو فاكر زى م فاكر ، اختفت الابتسامه منها زى مقولت لدرقه غل ما استطيع وصفها ف كلاماتى ، و الجن ف ضهر الدكتور الفاسد ، بخطوات بقا من ضهرو لامامو و ف صوره انسان ،
الدكتور اختفت الابتسامه وراها الشهوه و بصوت تخين ،
– انت مين و دخلت هنا اذاى
ردت اسراء
_ لا يا دكتور ده موضوع طويل بس مش ده وقتو دلوقت فيه حسابات لازم تخلص دلوقت ، فاكر اول يوم شوفتك فيه قولت ايه فاكر ، انا فاكراها بالحرف ( ايه يا عثل هى اول مره ولا ايه ، طيب م نخليها مره كماان )
ايه يا دكتور نسيت ولا مكنتش عجباك ولا ايه
فين ابتسمتك فين كلامك ، فين نفسك الى كان زى العفن ، فين كل ده
و لسه بيتحرك الدكتور من مكانو و بيقول
انتى فاكره ي شاطره انتى و الى ومعاكى ده هتعرفى تعملى ايه دلوقت انتى مش عارفه انا مين ، اصل هو لسه ميعرفش ان الى معاها ده شكل انسان بس هو مش انسان ، ميعرفش الى هيحصلو و لسه بيتحرك ع المكتب يرن الجرس للممرضه الى بره ، اصلا برضو ميعرفش انو جنى و وهو داخل حجب النظر عن الممرضه عشان متشوفش اسراء ووهى داخله ، و فجأه الجن اتحول لشكلو الحقيقى للدكتور و هنا الدكتور كان ف زهول من المنظر و الرهبه ، و جسمو اتشل تماما عن الحركه الا نظرو و سمعو ،
قالت اسراء
_ انا هخليك تندم ع اليوم الى اتولدت فيه و اليوم الى شفتنى فيه هنا ، مش ده السرير الى عملت معايا فيه ، هيكون نفس المكان الى هنتقم منك و اريح الناس من شرك فيه
باصت اسراء للجن و قالت يوديه ع السرير
و هو ف مكانو من غير حركه الدكتور اتنقل ع السرير و طلبت ينفتح رجليه عن بعضها مثل الوضع الى هى كانت فيه و قد تم بالفعل ، قامت اسراء طلبت من الجن ينده ع الممرضه بصوت الدكتور و يطلب منها من ورا الباب انها تقفل العياده ووتمشى عشان جاى ناس ف قمه الاهميه ف تمشى هى من غير م تدخل عليهم ، و تم بالفعل و نفذ الجن طلب اسراء
و الدكتور مثل الطفل مش عارف يعمل حاجه ولا يتحرك ، قربت منو اسراء و نظرت ليه نظره و ماسكه المشرط لدرجه الدكتور جسمو ساب و قاضى حاجته ف مكانو
شالت البالطو ووالبنطال و ابتدت تقطع ما بين رجليه بكل وحشيه و اتنزعت منها كل معالم الانوثه ، اكتملت من انتزاع ما قد بدأت به ثم انتزعت اظافر رجليه ، ثم قطعت صوابع رجليه ، ثم انتقلت ع جلد جسمو و شوهت ما تبقى من سليم
ولاكن نسيت حاجه ، ان الدكتور بيطلع ف الروح خلاص ، نظرت للجنى قالت متخلهوش يموت ،
رد الجن
– مش بايدى ي اسراء دى مش بأيدى
بصت للدكتور بخوف و قالت انت الى وصلتنى لكده لما اتفقت انت و محمد علياا
لفت اسراء للجن متخلهوش يموت متخلهوش يموت
رد الجنى
استنى ي اسراء ، انتى خلصتى كده اخدتى حقك منو ، قالت اه خلصت ، راح مرجعها لورا و طلع ماده سوداء و حاطها ف اذن الدكنور ثم عيناه ،ثم اطرافو ، ثم باقى الجسم ،ثم جمع ما تم قاطعو من اسراء و جمعو ع الدكتور ثم اخرج ڜئ ما من فمه و القاه عليه
و توجه هو و اسراء نحو الخارج و هى لم تنطق كلمه واحده و اذ بالغرفه تشتعمل بنار رهيبه لعدم معرفه سبب الوفاه و كأنها ماس كهربى
و ذهبت اسراء مع الجنى و روحت البيت ، بعد اما ارتاحت ظهر الجن ووقال ها ي اسراء نفذت طلبك و كل طلب ليه طلب قصادو زى م اتفقنا و طلبى الجااى انك تيجى معااياا فى،،،،،،،
،،مات الدكتور و اتقطع و اتحرق و اتشال جلدو و اخد الى يستحقو بس بطريقه غلط
روحت اسراء مع الجن
دخلت غيرت ، استريحت ، ظهر ليها الجن بتاعها قال
– نفذت طلبك ليا طلب انا كمان ، هتيجى معايا مشوار
_ مشوار ايه الى هروحو معاك و اذاى اصلا هو انت مش بتظهر لاى حد
– لا المراضى هظهر بس مش ف مكان غير مكانك
– مش فهمه تقصد ايه
و هنا ابتدى يتحول الجن مش شاب جميل الى القبيح و قال بصوت مرعب ، انا نفذت طلبك و عملت الى انتى عيزاه و متفق معاكى ان كل طلب ليكى قصادو طلب ليا و انا مش بستأذنك انا ممكن اعمل الى انا عايزه و اخفيكى
_ طيب خلاص متخوفنيش انا تعبانه بس مش اكتر هاجى معاك حاضر بس كنت عايز افهم
رد الجن عليها
_خلاص هسيبك ترتاحى ساعه و ارجعلك
– ساعه ايه تعبانه و بعدين الوقت متاخر و مش هيرضو ينزلونى
_ هى ساعه يا اسراء و هرجعلك وواذا كان ع اهلك ف انا هاخدك من غير م يشفوكى و اظن دى مش حاجه جديده عليكى
– طيب الى تشوفو
مسكينه اسراء دى سلمت نفسها لمحمد و ضيعت حلمها و مستقبلها و هى لسه عندها 18 سنه مع ان هى كانت لو حفظت ع نفسها كانت هتتجوز جوازه محترمه زى اى بنت محترمه بس هى مفكرتش غير ف الساعه بتاعه المتعه بس مع محمد مع ان الساعه المتعه دفعت التمن غالى اوى شهور و يمكن سنين لا و ذودت كمان انها حملت منو لالالا و ذودت اكتر لما معرفتش اهلها اصل غلط عن غلط بيفرق، اكيد لو كانو عرفو كانو حاولو يصلحو الغلط و مكنتش وصلت لحد كده لا هى كمان راحت لدكتور و سمحت ليه يعمل الى عملو و غضبت ربنا مرتين و مكفهاش كده و بس دى قتلت روح و راحت نزلت الى ف بطنها
و راحت قتلت روح تانى و كان الدكتور ، و عملت الى اكبر من كل ده راحت اتعلمت و سلمت نفسها لجن و كفرت بربها تحت مسمى انها مجنى عليها الصراحه ووالاعتراف بالغلط بتفرق كتير جدا بس الى بيفهم و بيحسبها صح .
سلمت نفسها لجن ع الاقل كانت هتعرف تخلص من بنى ادم انما جن هتبقى صعب شويه ووغصب عنها هتسمع الكلام .
رجع الجنى بعد ساعه لاسراء و جايب معاه ملابس غريبه تلبسها و ف لحظه من غير اراده ولا قرار لقت نفسها لابسه الهدوم الى معاه
_ يلا بينا ي اسرااء
و قبل م ترد كان وخدها ف حضنو و طالع بيها قدام اهلها من غير م حد يحس بيهم
غمضه عين فتحت لقت نفسها ف مكان غريب اول مره تشوفو ، بيت طويل عريض ، مكركب ، شكلو مريب جدا اكتر من المخيف بمراحل
_ ايه ده احنا فين و جينا هنا اذاى
-متخافيش ي اسراء ده بيت العشيره بتاعتى
سلم طويل اخره بوابه كبيره ، سجاد اسود فحم ، طلعو السلم فتحت البوابه ، دخلو ، وومن داخل البوابه قصر جميل ستاير ، سجاد ، مفارش ، نجف ،وولاكن كلو وهم سحر ف عنيها ، ولاكن ف الواقع هو لا يوجد به الا دماء و مستنقعات كرهه برائحه نتنه ولاكن هى لا تذال لا تعلم شئ
و اذ ب اشكال اول مره تشوفها عالم جن شيطان اشباح ولاكن ليس بالمخيف
يمسك الجن يد اسراء و يذهب بها لابيه و امه
– ابى هذه اسراء انت تتذكرها هى من اعطيتنى اياها هديه
ثم تاتى الام و تنظر لاسراء بنظره تكان ان تأكل امعأها و تقول لابنها هذه من قتلت لاجلها ، هذه من اشعلت النار لاجلها ، هذه من اضهرت وجهك لاجلها ، ماذا فعلت لك
تنظر لها اسراء بتعجب و جسمها كلو يعصل فيه صدمه و فوران لن يحدث لها من قبل
و يقول الابن
– سيدتى ، ملكتى ، امى ، لقد احببتها و قد اعطانى اياها ابى من صغرها ، و ينظر لابيه
ثم يقول الاب
– اعطيتك اياها لاكن لان اسمح لك بان تقتل و تشعل و تحجب و تفعل ما فعلت بدون اذن
اخرك من عشيرتى ف انت عليك اللعه لحين ان تأتى لى برأسها و تقتلها ثم تأتى و تطلب العفو
اسراء لن تنطق بكلمه واحده و تكاد ضربات قلبها تقف من شدت الخوف
و الابن يفقد صوابو و يظهر بأقبح شكل لهو ع الاطلاق ثم يأمر الاب بان يخرج بره العشيره لحين ان يفعل ما امر به ،
ثم تأتى الحراس لتخرجه خارج القصر و قبل ان يقتربو لاسراء يأخذها ف حضنو و يختفى ف لمح البصر خارج القصر .
ذهبت اسراء و هو الى البيت
و يقول لها الجنى
– اسراااء لقد ،،،،،،، يتبع